مقتطفات من قصائد غزلان
لا تباعد
تبْعدَك الايّام ماظنّيت خيره ما حسبت ان السهر غربة ليالي
كم أحبّك لي حكو بالعشق سيره ياأرق حب وهوى فاق الخيالي
حياة المبسمُ
ماعلمت الغيب في قلبك ولا به أخذنا عهد حبٍ ينعمُ
قولها، مابيننا ظنّك سلا؟ اللبيبُ بالاشارة يفهمُ
شجون الشعر
أصبر على جرح وطعن من ظنونك لا من ظنونك ما بقى ذاك صبري
ويلاه ويلي بالشقى يوم دونك وإلا بدونك يوم ويلاه تطري
عيني بعينك
يا شين مزحك معاي اليوم حارقني تجرح كثير ويكون القصد،؟! تتدلّل!
لا تشتكي لي عواذل لا تفهّمني أو شوف لك عذر ثاني منه أتضلّل
فارس الأحلام
معقول تسكن في خيالي حروفك وألا نسيتك يوم خفت الملامي
مافي ظنوني حد يقدر يطوفك جايز أحبّك من زمن وش علامي
ماوعدتك
كان مكرك بين مألوف وحقيقه النقط كانت على كل الحروفي
راح معسول الكلام وفي رحيقه عادني غرقان لو عيني تشوفي
لاتعذبني
فراقك كما خنجر طعن كل خلّانك فراقك كما ليلٍ بِصمته يلثّمني
خيالك مجننّي ، ملكني بسلطانك أهوجس نهار وليل، لا ما يودّعني
صيد النمور
ليلي عَنَاء، فيه الدقايق نويّه ذكراه فيها بالدفى تحتويني
علمٍ وصل يحكي أمورٍ خفيّه سهمك عوافي حلّها يا فطيني
عتب الدار
تراني أسابق ساعتي عند لقياكم ترى فانتظار اللي يكسّر عتب داري
وشوقي يعانق لهفتي حين رؤياكم ويالله تحيّي من تعنّى لنا ساري
شاشة ندم
أوهام ليلي حقيقه علّها صابت لو وعدها أختلف ماعكّرت صفوي
مهما آثَم عن ظنونٍ فيه أغتابت يبقى بها نبض احساسي خطأ عفوي
Teenage angst in the face of a terrible parental marriage is beautifully rendered in this tale of 15-year-old Maisie.
Helmet hair, Russian cosmonauts, green wallpaper – Bottner paints 1960’s Bronx with bold descriptive strokes that set the scene for high school freshman Maisie who is tortured by her unpredictable and often cruel mom, neglected by her skirt-chasing dad and misunderstood by her sullen, secretive brother.
I love this novel so much; it’s both beautiful and gripping. It’s lyrical and full of tension, which is so rare, and hard to achieve as a novelist. It is truly a literary masterpiece. I highly recommend this book, especially for these time, when people are finding it hard to focus. This is a fast read, and you will finish it feeling changed, uplifted and inspired.